هو يسوع CREATOR أو مخلوق A؟
دراسة تحليلية من الكتاب المقدس
يكشف رد واضح على مسألة ما الذي هو يسوع في الحقيقة؟
يمكن المعتقدات موازية لا يوجد
يسوع هو الخالق أو مخلوق؟
لذلك اسمحوا لنا أن نعرف بوضوح أن
الذي هو الخالق وفقا لالكتاب المقدس.
-------------------------------------------------- ---------------------------
من هو الخالق؟
في البدء خلق الله السموات والأرض. -تكوين 1:1
ورأى الله ان كل شيء كان قد أدلى به، و، ها، كانت جيدة جدا. سفر التكوين 1:31،
انت، انت حتى والفن الرب وحده؛ انت يمتلك السماء المقدمة، سماء السماوات، مع المضيفة لهم كل شيء، الأرض، والتي هي كل شيء فيه، والبحار، وكل ما هو threin، وانت preservest كل منهم، و مضيفة اليك worshippeth السماء. نحميا 09:06-
لدينا عدد من الآيات مثل أعلاه في الكتاب المقدس
وكلها إنش-lish حقيقة أن
"يهوه فقط هو خالق الكون كله.
يمكن ملاحظة نقطتين هامتين من الآيات أعلاه.
واحد منهم هو أن الله قد خلق السماوات والأرض،
والثاني هو أنه جعل كل شيء،
القائمة التي بين هذين.
من هاتين النقطتين ومن الواضح أن الخالق الوحيد هو حصرا ما وراء الخلق.
فهذا يعني له كل شيء ما عدا ما موجود وجميع مثل جميع النفوس، والملائكة، والأرواح المقدسة والأنبياء ... جميع مخلوقات الله.
-------------------------------------------------- ------------------------------------
يسوع أيضا مخلوق الرب؟
باستثناء عدد قليل المتبقية جميع المسيحيين يعتقدون أن يسوع هو الله،
في حين يعتقد عدد قليل جدا من الرب، لأن الله واحد فقط.
ومع ذلك، يعتقد غالبية مسيحية يسوع هو الله،
ليست لديهم حتى الآن التوافق في اعتقادهم ان يسوع هو الله.
على أية حال، إذا كان من المفترض أن يسوع هو الله ثم كان ينبغي أن يكون هو موجود في جميع الأوقات
وينبغي أن يكون كل قوية تماما كما هو يهوه.
وعلمائنا المسيحية تظهر الآية التالية عبثا لإثبات ألوهيته.
يمتلك الرب لي في بداية طريقه، قبل
له أعمال اللد. ولقد قمت بإعداد منذ الأزل، من البداية، أو كان من أي وقت مضى الأرض. وعندما لم يكن هناك الأعماق، أحضرت عليها، وعندما لم تكن هناك ينابيع كثيرة جي بالماء. قبل تسوية الجبال، قبل التلال كان احضرت رابعا: حتى الآن في حين انه لم يتخذ الأرض، ولا الحقول، ولا أعلى جزء من تراب العالم. -
الأمثال 8:22-26
وفقا لعلماء دين الكتاب المقدس هو مسجل قد تنبأ في البيان مباشرة من يسوع نفسه.
على النظر في المقتطف أعلاه
ونحن نفهم أن يسوع هو الشخص،
الذي speeking.
دعونا نرى ما يقوله عن نفسه
"تمتلك الرب ME"،
هذا هو يعني أنه لم يكن في البداية!
. وعلاوة على ذلك "كان من المقرر I UP"
وهذا يعني أنه ينبغي أن تكون واحدة في وجود الخالق لتعيين ما يصل اليه،
ويقول أيضا كما
وقال "كنت BROUGTH اليها".
ولذلك من الإطلاع على الفقرة التي أوردناها أعلاه نقطة واحدة مهمة،
ما إذا كان تحدث ولادة يسوع المتعلقة الميلاد الدنيوية من خلال رحم مريم
أو قد خلق هو في السماء من قبل الله.
الإجابة المناسبة مما لا شك فيه هو أن أنشئت من قبل يهوه الله في السماء.
وبول يجعل من الواضح أيضا في الآية التالية أن يسوع هو مجرد مخلوق من الله سبحانه وتعالى الخالق.
الذي هو صورة الله غير المنظور، وهو أول من ولد كل مخلوق. كولوسي 1:15،
وإلى ملاك كنيسة لاودكية الكتابة، وهذه الأشياء يقول آمين، الشاهد الأمين الصادق، بداءة خليقة الله. سفر الرؤيا 3:14-
الآيات أعلاه تكشف عن حقيقة أن يسوع هو
"أول ولد"
في بداية خلق الله.
لمجرد ويسوع المولود الأول،
يمكن نعلن أن يسوع هو مساو لعز وجل الخالق؟
كما واقع الأمر،
ويجوز له أن يكون أول ولد أو ولد آخر لا يمكن أن يكون على قدم المساواة مع خالقه والمخلوق هو مجرد مخلوق هذا كل شيء.
علاوة على ذلك، يقول بولس بوضوح في ما يلي
الآيات أن الله هو الذي خلق يسوع.
من بذور هذا الرجل حرم الله وفقا لوعده أثار
حتى إسرائيل مخلصنا يسوع. -اعمال 13:23
لكم الله أولا، بعد أن أقام يسوع ابنه.
اعمال 3:26،
ولادة من كان يؤمن ان يسوع هو المسيح الله: وكل واحد يحب أن يحب له ان ولد له أيضا أن أنجب له. -1 يوحنا 5:1
وفقا لهذه الآية أنه من الواضح
التي تم إنشاؤها من قبل يسوع يهوه الله.
وفقا للسياق،
يتحدث ادته المتعلقة ادته الدنيوية.
وبالتالي فإن الأشخاص الذين مساواة يسوع مع الله،
يجب أن يفهم أنه يجب أن تكون النفس القيوم
ولكن ينبغي أن لا يكون قد خلقها الله.
ولكن الآيات أعلاه بوضوح أن يقول
"ولادة المسيح الله"
ويشير أيضا بوضوح أن يسوع كان مجرد خادما الله عز وجل.
لذلك تماما كما يهوه قادر على القيام كل شيء بنفسه
لذلك ينبغي للمرء أيضا الذي يجري اعتبار الله أن تكون قادرة على القيام كل شيء بنفسه.
ولكن لا يمكن أن يؤخذ كما الحكمة أن نفترض كما موازية أو مساوية الله واحد،
الذي كان قد صنعه الله أو إرسالها أو صعد من قيادة الله.
وافتراض مثل هذا التجديف نحو الله.
هناك المزيد من آيات كثيرة من الكتاب المقدس
الذي المؤيدة للادعاء بأن يسوع هو رجل ليس خالقا ولا جزء من الخالق ولكن فقط كان مخلوق من الله سبحانه وتعالى الخالق.
-------------------------------------------------- ----------------------
ماذا تفعل نبوءة تقول عن يسوع؟
فقد كان من عادة الله ان التلميح
من خلال نبوءات عن الأشخاص القدس الذي لابد أن يأتي في هذا العالم.
ويسمى هذا النوع من المعلومات نبوءة.
وأدلى النبوءات هذه لا تتعلق يسوع،
ولكن تنبأ أيضا في حالة الأنبياء الآخرين قبل عدد كبير جدا من يسوع.
ومن خلال هذه النبوءات أبلغت الله علامات وبعض الخصائص التي لابد أن يأتي إلى هذا العالم في.
هناك نوعان من الأهداف الهامة في التنبأ
قبل اليد عن ظهور الأنبياء
وكانت منظمة الصحة العالمية ليأتي إلى هذا العالم.
واحد منهم هو أن الناس قد لا يكون للتضليل من قبل الأنبياء الكذبة
وآخر هو أن يمكن الاعتراف الأنبياء صحيح
بمقارنة الصفات والعلامات وذكر المحرز في النبوءة.
ما تقول النبوة عن مجيء يسوع؟،
يظهر لي أن
كان الله نفسه تحويل والمسيح؟ أو كان شخص يسوع لتظهر في قدرة المسيح؟
دعونا الآن نتأمل بعناية الجواب الصحيح على هذه الأسئلة في ضوء الآيات الكتابية.
أعرف ذلك وفهم، وهذا من الذهاب اليها من الوصيه لاستعادة القدس وبناء بمعزل الأمير المسيح يجب أن تكون سبعة أسابيع ... دانيال 9:25،
ولذلك يجب على الرب نفسه أعطيك علامة؛ هوذا العذراء يجوز concieve، وتلد ابنا، وتدعو اسمه عمانوئيل. -اشعياء 7:14
وفقا للآيات أعلاه واضحا أن
"يقوم THE PRINCE MESSIAH يأتي".
لكنه لم يذكر أن يهوه نفسه سيأتي.
وهذه النبوءة أيضا يجعل من الواضح أن
"يجب عذراء CONCIEVE وتلد ابنا"
ولكن لم يتم ذكر ذلك لأنها يجب concieve وتحمل الله.
لذلك اسمحوا لنا دراسة أخرى النبوة،
الذي العلماء المسيحية معتقدات عموما لإثبات ألوهية يسوع.
لILA لنا ولادة الطفل، ILA لنا يعطى الابن: وتكون الحكومة على كتفه: ويسمى اسمه رائع، مستشار، والله العظيم، والأب EV-erlasting، أمير السلام. أشعياء 09:06-
في النبوة المذكورة أعلاه بعض سمات وقدرات الله،
والجزء الأخير منه يجعل من الواضح أن
"يجب ان يطلق اسمه ..."
على سبيل المثال عموما ندعو أطفالنا
مع بعض الأسماء مثل يسوع أو مريم .. الخ.
لذلك تصبح حقا كما يسوع أو مريم؟
A الشخص لا يصبح الشخص الحقيقي ويسوع أو مريم
بحكم من ظلاله / يطلق لها في اسم يسوع أو مريم.
إذا أي واحد يعتبرهم يسوع الحقيقية أو مريم
ثم ماذا نفكر في تلك كهذه؟
وماذا نرى في قضيتهم؟ نعلن
-
مثل الناس كما imprudents.
النبوءة أعلاه يدل بوضوح على أن
"يجب ان يطلق اسمه '،
واستناد فقط على هذه النقطة
إلى أي مدى كان صحيحا أن نتخيل يسوع المتجسد الرب أو الله نفسه؟ .
التفكير بجدية حول هذه النقطة.
تم ADVENT التي THE PEOPLE تبحث عنه؟
حول ظهور الذي كان الناس يتطلعون
قبل مجيء يسوع في هذا العالم ل؟
أنها لم تتوقع أن يهوه نفسه وسوف تظهر غير المظهر كما يسوع؟
ثم مراقبة الآية التالية من الكتاب المقدس للإجابة APPRO-priate على هذا السؤال.
و، ها، كان هناك رجل في القدس، واسمه سمعان، وهذا الرجل نفسه كان بارا تقيا ينتظر جي للعزاء بثروة: والروح القدس كان عليه. وكان ذلك reveald له من الاشباح المقدسة، وأنه لا ينبغي أن يرى الموت، قبل أن يرى الرب لل
المسيح. لوقا 2:25،
في الآية أعلاه الشهادة
من شخص مهم وقد ورد ذكر
وتخصص لذلك الشخص
وكان "عادل" والثانية انه "متدين" أيضا
ملك هو الروح القدس وأنه لم يكن للموت قبل أن يرى يسوع المسيح؛
قراءة مرة أخرى بعناية الآية أعلاه
ومراعاة شرط حيث تم ذكر أنها
"BOFORE كان قد رأى المسيح الرب"،
ولكنها ليست
"قبل أن يرى الرب يهوه"
وقد كشفت هذه الحقيقة له من الاشباح المقدسة،
ولكن لم يكن من تفسير حلمه الخلط.
ومع ذلك، يقول بعض المؤمنين أن يهوه هو يسوع ..!
قد يكون لديك بواسطة هذا الوقت خمنت
بما أن شبح قد كشفت أنها يسوع الرب
سواء عن طريق الكريم أو الشر.
ويمكننا أن نفهم وفقا للالآية التالية
أن ما كان التوقع من عامة الناس حول ظهور يسوع.
وsiath امرأة له، وأنا أعلم أن المسيح جاء، وهو ما يسمى المسيح: عندما يأتي، وقال انه سوف يقول لنا كل شيء. قال لها يسوع يا، أنا التي تتحدث اليك انا هو.
جون 4:25-26
كان لامرأة عادية،
الذي تحدث على النحو الوارد أعلاه.
مزيد تقول بوضوح
"أعرف أن ما يسمى يأتي المسيح المسيح الذي"
لكنها لم تقول
"أعرف أن ما يسمى MESSIH والتي جاء الله".
كما واقع الأمر،
وفقا للآيات المشار إليهما أعلاه لا يمكننا العثور على
أن الناس مثل المحبون أو الأشخاص الصالحين
أو الأشخاص المقدسة أو على الأقل المرأة العادية
أو المعاصرين ليسوع، وجميع الآخرين
لم يكن يتوقع أن الله سوف ينزل في هذا العالم في شكل يسوع.
ولدت الرب يسوع الاعتقاد ولكن كما،
ونشر مثل هذا ليس أكثر من الوحشي
التفسير الخاطئ للآيات الكتاب المقدس أعلاه.
ويمكن فهم هذه النقطة أكثر وضوحا في ما يلي ...
وأرسلت الشهر السادس الملاك جبرائيل من الله ILA مدينة من الجليل اسمها ناصرة، إلى عذراء ES-poused لرجل اسمه يوسف من بيت داود، واسم العذراء مريم. وجاء في ملاك فقال لها، وقال سلام لك ايتها أن الفن يحبذ جدا، الرب معك: مباركة أنت بين النساء. وعندما رأته اضطربت من كلامه، ويلقي في عقلها ما طريقة تحية هذا ينبغي أن يكون. وقال ملاك فقال لها: لا تخافي مريم: لانت يمتلك وجدت نعمة عند الله. وها انت سوف تصور في رحم خاصتك، وتؤدي الى الابن وتنقرض الدعوة اسمه يسوع. فعليه أن يكون كبيرا، ويجب أن يدعى ابن العلي، والسيد الرب تعطي له
عرش داود أبيه. لوقا 1:26-32-
في الآية السابقة شهدنا شهادة شخص واحد من الصالحين،
الذي كان مجرد ومليئة الاشباح المقدسة،
وفي الآية الأخيرة
نظرنا توقع امرأة عادية حول مجيء يسوع.
الآن المقتطف أعلاه يصف يسوع بوضوح فيما يتعلق،
قبل تسعة أشهر فقط من ولادته،
أن ما يمكن أن يكون شخصه ومكانتها.
حتى تراكمت هذه النبوءة المكان الأكثر أهمية في الكتاب المقدس.
إذا كان لنا أن تدرس بعناية المقتطف أعلاه
يمكننا معرفة بعض النقاط الهامة.
النقطة الأولى هي أن منهم قد أعطيت هذه المعلومات من قبل الملاك اللدود الله،
اسمه غبريال.
والنقطة الثانية هي أنه لم يأت من نفسه،
لكن
"كان مرسل من الله".
هذا هو يعني قوله ان الرسالة التي كان قد تعطى عن يسوع،
والتي كشفت عنها الله.
والنقطة الثالثة هي أن شرط من الآية أعلاه
يجعل قائلا اضحة
"وها انت سوف تصور في رحم خاصتك، وتؤدي الى الابن وانت سوف تدعو اسمه يسوع".
إذا في جميع التكهنات الكنيسة كانت صحيحة
كان ينبغي ذكر هذه الفقرة ليصبح نصها كما
"وها انت سوف تصور في رحم خاصتك، وتؤدي الى الله وانت سوف تدعو اسمه يسوع"
ولكن الأمر ليس كذلك. ويقول البند الرابع
"ويكون ودعا SON OF THE HIGHEST".
ولكن وفقا لاعتقاد دعاة الإنجيل
كان ينبغي ذكر هذه الفقرة ليصبح نصها كما
"ويكون دعا الله HIGH-EST"
ولكن الأمر ليس كذلك، لماذا؟
وفي المادة الخامسة كما نجد قوله
"ويكون الرب أقلع له عرش داود أبيه"
ولكن وفقا لاعتقاد الكنيسة هذه
كان ينبغي ذكر جملة ليصبح نصها كما
"يقوم الرب يسوع اعطي عرشه"،
ولكنه ليس من هذا القبيل.
ومع ذلك،
على الرغم من وجود معتقدات مخالفة ضد كلمة الكتاب المقدس،
أخذ يسوع "مخلصنا و
سنقوم الحصول على الخلاص من خلال وسلم 'ليس أكثر من selfdeceit.
الرغم من وجود معتقدات وعلى النقيض من imformations على النحو المنصوص عليه من قبل الله عن يسوع،
أي شخص يمكن أن اعتناق نفسه مسيحيا؟
لا.
من ناحية أخرى انه يحرم نفسه من اليمين الديني،
كما دعا إلى أن المسيحية.
التأمل على هذه الحقائق.
-------------------------------------------------- -----------------------------------
كانت الحياة JESUS 'NOT OWN HIS
من هو يسوع في الحقيقة؟
هل هو الله؟
اذا كان هو الله،
في الواقع، ينبغي أن يكون ملكا كل شيء،
وينبغي أن لا يكون قد أعطيت من قبل أي دولة أخرى
ويفضل مثل ما تم الممنوحة له انه عليه الحياة،
قوة وقدرات والمجد.
لأنه الذي يدعى والله
يجب أن يكون قدرته الخاصة ويكون واحدا من الذين واستقلال كل الآخرين.
ولكن الشخص الذي يعتمد على الآخرين ليست مؤهلة لتكون كما دعا الله.
إذا بالتالي هو موضع تساؤل على أنها
"وكانت حياة يسوع من تلقاء نفسه به النفس؟"
يسوع نفسه يعطي الجواب على هذا السؤال في الآية التالية.
كما بعث هاث الآب الحي لي، وأنا أعيش من قبل الأب. جون 6:57
إذا نسأل ما إذا كان يسوع الحياة،
الذي كان لديه من تلقاء نفسه أو من جانب بعض أحد آخر؟
الإجابات يسوع في الآية أعلاه على هذا السؤال كما
"أنا أعيش من قبل الأب."
هذا هو يعني أنه لا يعيش على قدرته الخاصة لائق،
وبالتالي يسوع يعلن بأنه "أنا أعيش من قبل الأب.
هذا هو لأنه عرف الحقيقة.
ما هو الحق؟
نلاحظ في الآية التالية.
ولكن الرب هو الإله الحقيقي، هو الله الحي والملك الأبدي. ارميا 10:10،
الجزء الثاني من الآية أعلاه يوضح بجلاء أن
"انه (يهوه) هو الله الحي".
ولذلك فمن الواضح أن ما عدا يهوه إله واحد لا يمكن أن يكون أخرى
"إن السلطة تعيش النفس '.
هذا هو السبب في الآية المذكورة أعلاه تم التأكيد على قوله كما
واضاف "انه الله الحي".
قد يمتلك يسوع أو أي شخص آخر قوة المعيشة النفس،
وعندئذ لا الآية أعلاه قد أكد لأنه هو الإله الحي.
كما عرف يسوع أن الله يهوه واحد فقط يمتلك
قوة المعيشة النفس انه يعلن بوضوح الكريستال الحقيقة قائلا كما
"الآب الحي أرسلني، وأنا أعيش من قبل الأب".
على الرغم من هذا بيان واضح لا تهمل العديد من المؤمنين فقط هذه الحقيقة غريبة،
يسوع الذي بشر، ولكن تصديق أيضا
ونشر العكس تماما لحقيقة القول إن يسوع هو يهوه قوية كما!
هل هو الإيمان لا يتعارض مع كلمة الله؟
بل على العكس تماما.
إذا تم التساؤل عن كيفية ينبغي لأحد أن يعتقد
يسوع الجواب على هذا السؤال هو أنه ينبغي لنا أن نعتقد
يسوع كما هو الحال في بنفس الطريقة التي قدم نفسه.
ويمكن بعد ذلك أن يعامل واحد فقط كمسيحي صحيح.
أدلى مزيد من الواضح أن يسوع
"كان يعيش BY FATHER '.
إذا كان أحد يعتقد أن يسوع يمتلك أيضا قوة النفس الحية تماما كما يهوه،
على عكس العبارة أعلاه اضحة وضوح الشمس من يسوع،
اعتقاده هو باطل وانه لن بلوغ الخلاص.
ولذلك ينبغي للمرء أن يعتقد يسوع عن كونه الإنسان العادي،
الذي أرسله الله نبيا منهم بعد يؤدي إلى الخلاص
وانه (يسوع) كان يعيش من قبل الله.
هذا هو الاعتقاد ما كان يتوقع من يسوع أتباعه.
كان يسوع نفسه COME TO IN هذا العالم أو تم إرساله؟
إذا كانت حقا يسوع الله
ثم كان ينبغي ظهوره واختفاء وفقا لرغبته الخاصة،
لأنه يجب أن الذي يسمى باسم الله 'المستقلة' ولكن 'معال "
لا يمكن أبدا أن يكون مؤهلا ليكون كما دعا الله.
في هذا الصدد إذا طلب يسوع سواء
كان حقا الله كما يجري المعلن و
سواء تجلى أيضا هو نفسه كان أو إرسالها
يمكن من أي دولة أخرى أن ينظر جوابه من الآيات التالية.
answred يسوع لهم، وقال تعليمي ليس لي، ولكن هذا له أرسلني. -يوحنا 7:16
إنه يتكلم من نفسه يطلب السلام مجده الخاصة: أن يطلب السلام لكنه مجده التي أرسلت له، وينطبق الشيء نفسه، ولا إثم فيه. يوحنا 7-: 18
لجئت من السماء، وليس للقيام الألغام الخاصة صح التعبير، ولكن إرادة له ان أرسل لي. جون 6:38
لا يمكن لرجل تأتي لي، ما عدا الاب الذي ارسلني يوجه له. -يوحنا 6:44
كما بعث هاث الآب الحي لي، وأنا أعيش من قبل الأب جون 6:57
لأني لست وحدي، ولكن أنا والآب الذي أرسلني، جون 8:16
وقال إن أرسلت لي هو معي ... جون 8:29
أجاب يسوع لهم، وقال: تعليمي ليس لي، ولكن هذا له أرسلني. -يوحنا 7:16
I ... للشرع عليها وجاء من عند الله؛ لا جئت من نفسي، لكنه أرسل لي. جون 8:42
ولكنه أرسل لي أن صحيح، وأنا أتكلم على العالم تلك الأشياء التي كنت قد سمعت منه. جون 8:26
لأنني لم أتحدث من نفسي، لكن الآب الذي أرسلني، أعطاني وصية، ماذا ينبغي أن أقول وماذا يجب أن أتكلم. جون 12:49
أيها الآب البار، هاث العالم لم يعرف اليك: ولكن عرفته اليك، وهذه قد عرفت أنك أنت أرسلتني. جون 17:25
على الإطلاع على المراجع المذكورة أعلاه يصبح واضحا وضوح الشمس
لم يأت يسوع أن في هذا العالم من رغبته الخاصة.
ثم ما يعني،
وتجلى كذلك؟
الجواب على هذا السؤال هو أنه قد تم ارساله من قبل الله.
إذا كانت قادرة يسوع كما يهوه نفسه ثم يجب أن يأتي هو نفسه من إرادته.
كيف يمكن للمرء أن يكون الله الذي كان قد بعث بها الله آخر؟
على الرغم من كل هذه الحقائق وجعل في الكتاب المقدس،
إذا من المفترض أن كلاهما على قدم المساواة، ثم لا يقبل يسوع هذا المفهوم الخاطئ؟ نلاحظ في ما يلي.
الحق الحق أقول لكم: إن servent ليس أكبر من ربه؛ لا هو أن يتم إرسال أكبر من أنه
أرسله. جون 13:16
ما يقول يسوع بوضوح في الآية أعلاه هو أن
THE SERVENT ليس أكبر من ربه،
ولذلك الاعتقاد
يسوع ويهوى كما شارك في يساوي "أو يهوى هو يسوع، والعكس بالعكس،
ونشر المعتقدات وما أشبه ذلك تتعارض مع تعاليم يسوع.
إذا كان أحد يتوقع أن يكون محبوبا من قبل يسوع أن لديه الاعتقاد نفس
ما كان يسوع عن ويهوى عن نفسه.
عندئذ فقط يمكن للمرء أن يكون مؤهلا لإعلان-
"أنا أنتمي ليسوع المسيح"
وغيرها من الحكمة هذا الإعلان تصبح فقط deciet النفس.
-------------------------------------------------- -------------
WAS JESUS GLORY "من تلقاء نفسه؟ OR منحت من قبل الله؟
من هو يسوع في الحقيقة؟
الجواب على هذا السؤال على الفور من الكنيسة هو أن
"يسوع هو الله".
عندما يريد أحد أن ينسب أي نوعية محددة إلى أي شخص أو شيء يتعلق بالنقطة الأولى الضرورية التي ينبغي أخذها في الاعتبار هي،
وينبغي أن يكون واضحا ما اذا كان ذلك هو وجود أو نوعية نسبت به أم لا.
خلافا لذلك إذا أي واحد ينسب أي تخصص
إلى أي هيئة يمكن وفقا لأهواء ويتوهم له أن توصف بأنها تأتي من خارج جهله المطلق.
لقد دخلنا في عصر لمعتقداتنا العلمية حتى والحجج يجب أن تكون معقولة وذات معنى.
وعلينا أن نؤمن ونشر المعتقدات فقط مثل
حيث تم حض من الانبياء.
بعد ذلك سوف يتم استدعاؤها فقط ونحن كما الحكيمة وأشاد أيضا من قبل الآخرين.
والأهم سوف نتمتع سلام حقيقي والصفات الفاضلة في حياتنا الشخصية.
مزيد يمكننا أن نجعل المجتمع بأنها كانت مثمرة وpieceful.
ولكن الآن أيام الكثير من المعتقدات supersticious تنمو في القطاع الدينية،
وهذا هو السبب الذي يجعل الناس فقدوا سلامهم والقيم الأخلاقية في سلوكهم،
بذلك اصبح مجتمعنا مكانا للفجور وpeaceless.
وقد الحق من الخالق الرحمن الرحيم خدمة تبدأ إعطاء
المعلومات من خلال أنبيائه المقدسة
فيما يتعلق لنفسه وشعبه عن القدس
ويعني عن كيفية يمكن للمرء الحصول على السلام النفسي والصحة الجيدة وتعزيز التنمية الأخلاقية في المجتمع.
جعلت الناس الأنانية قدرا كبيرا من الأذى في التلاعب في الكتاب المقدس في صالحهم لتلبية مصالحهم المكتسبة، والتي
يمكن الكشف عنها في الآية التالية.
لو، هذا فقط لقد وجدت أن الله سخر الرجل يصل الحق، ولكنها سعت إلى العديد من الاختراعات.
سفر الجامعة 7:29-
المسار،
التي أظهرت الله إلى الناس واضحة جدا وخالية من عوج.
ومع ذلك لا يمكن أن نجد الكثير من المفاهيم الخاطئة في معتقداتهم من سلوك المتدينين socalled.
إذا تم التساؤل عن كيفية اتخذت هذه العقائد الخاطئة مكان في القطاع الدينية
الآية أعلاه يوضح أنه نتيجة للاختراعات من قبل الشعب الأنانية.
يسوع يبين طريقة وكيف يمكن الخروج من هذا عوج.
احملوا نيري عليكم، وتعلم من لي، لأني وديع ومتواضع القلب: وفتجدوا راحة حتى نفوسكم.
ماثيو 11:29،
دراسة الآن بعناية النقاط التالية في الآية أعلاه.
1. الوداعة وتواضع القلب هي في الطبيعة يسوع.
وكان يشير إلى أن الشخص الذي يدعي أتباع له كما ينبغي أيضا تمتلك هذه الصفات.
ولكن يمكن أن نجد مثل هذه الصفات لا يكاد فيها تلك التي فاز صدورهن كما قال
- '. نموت ليسوع أليس كذب محض؟
2. وأوامر يسوع
"احملوا نيري عليكم".
معنى "النير" هو الاعتقاد وطريقة التفكير على النحو الذي اقترحه له،
وهو وديع وسهلة لمتابعة.
3. أوامر يسوع أن المرء يجب أن يتعلم الطريق الصحيح منه.
في النظر في النقاط المذكورة أعلاه يصبح واضحا
أنه لا يوجد سوى طريق واحد،
أن تتابع من التعليمات يسوع الذي يجعلنا خالية من أساليب الخلط
ويساعدنا على إصلاح أنفسنا وتصحيح معتقداتنا وطريقة التفكير.
=================
IS JESUS CREATOR OR A CREATURE?
Analytical Study of Bible
reveals clear answer to the question as to who is Jesus in reality?
parallel beliefs cannot exists
Jesus is Creator or a Creature?
so let us know distinctly that
who is the Creator according to Bible.
-----------------------------------------------------------------------------
WHO IS THE CREATOR?
In the beginning God created the heaven and the earth. -Genesis 1:1
And God saw every thing that he had made, and, behold, it was very good. -Genesis 1:31
Thou, even thou, art Lord alone; thou hast made heaven, the heaven of heavens, with all their host, the earth, and all thing that are therein, the seas, and all that is threin, and thou preservest them all, and the host of heaven worshippeth thee. -Nehemiah 9:6
We have a number of verses such as above in the Bible
all of which estab-lish the fact that
‘Only Jehovah is the Creator of whole Universe’.
Two important points can be noticed from the above verses.
One of them is that God has created the heavens and the earth,
and the second is that he made all things,
which are existing in between these two.
From these two points it is evident that the only Creator is exclusively beyond the creation.
It means except Him everything and what all exist such as all souls, Angels, holy Spirits and Prophets... all are His creatures.
--------------------------------------------------------------------------------------
JESUS ALSO A CREATURE OF JEHOVAH?
Except a few remaining all Christians believe Jesus as God,
while very few believe Jehovah as the only one God.
However, majority of christianity believes Jesus as God,
yet they have no concordance in their belief that Jesus is God.
Anyhow, if Jesus is supposed as a God then he should have been existent in all times
and should be all powerful just as Jehovah is.
And our Christian scholars show the following verse in vain to prove his divinity.
The Lord possessed me in the beginning of his way, before
his works of lod. I was set up from everlasting, from the begining, or ever the earth was. When there were no depths, I was brought forth; when there were no fountains abound-ing with water. Before the mountains were settled, before the hills was I brought forth: while as yet he had not made the earth, nor the fields, nor the highest part of the dust of the world. -
Proverbs 8:22-26
According to the Biblical theologians it is recorded to have been prophesied in the direct statement of Jesus himself.
On examination of the above passage
we understand that Jesus is the person,
who is speeking.
Let us see what he says about himself
“THE LORD POSSESSED ME”,
this is to mean that he was not in the very beginning!
.Further “I WAS SET UP”
it means there should be one Creator in existence to set him up,
and also says as
“I WAS BROUGTH FORTH”.
Therefore from the perusal of the above passage one important point,
whether the birth of Jesus is spoken relating to worldly birth through the womb of Mary
or he had been created in heaven by God.
The appropriate answer is that undoubtedly he had been created by God Jehovah in the heaven.
And Paul also makes clear in the following verse that Jesus is a mere creature of the Creator God Almighty.
Who is the image of the invisible God, the first born of every creature. -Colossians 1:15
And unto the angel of the church of the laodiceans write; these things saith the amen, the faithful and true witness, the beginning of the creation of God. -Revelations 3:14
The above verses disclose the fact that Jesus was
“The first Born”
in the beginning of the creation of God.
Merely because Jesus was the first born,
can we declare that Jesus is equal to the Creator God Almighty?
As a matter of fact ,
may he be the first born or last born can not be equal with his creator and the creature is only a creature that is all.
Further, Paul says clearly in the following
verses that it is God who has created Jesus.
Of this man’s seed hath God according to his promise raised
unto Israel a saviour, Jesus. -Acts 13:23
Unto you first God, having raised up his son Jesus.
-Acts 3:26
Whosoever believeth that Jesus is the Christ is born of God: and every one that loveth him that begat loveth him also that is begotten of him. -1 John 5:1
According to the above verse it is obvious
that Jesus had been created by God Jehovah.
According to context,
his birth is spoken relating to his worldly birth.
So the persons who equate Jesus with God,
must understand that he should be self subsistent
but should not have been created by God.
But the above verses say clearly that
“THE CHRIST IS BORN OF GOD”
and also indicates clearly that Jesus was a mere servant of God Almighty.
Therefore just as Jehovah is capable of doing every thing by himself
so also one who is being regarded as God should be capable of doing every thing by himself.
But it can not be taken as wisdom to presume as parallel or equal to God to one,
who had been created by God or sent or ascended by the command of God.
And presumption such as this is blasphemy towards God.
Further there are many verses of Bible
which pro-claim that Jesus as a man who is neither a creator nor a part of the creator but just he was a creature of the creator Almighty God.
------------------------------------------------------------------------
WHAT DOES THE PROPHECY SAY ABOUT JESUS?
It has been the custom of God of intimating
through the prophecies about the Holy persons who would have to come in this world.
Such type of information is called a prophecy.
Such prophecies were made not only relating to Jesus,
but also prophesied in the case of many other prophets too before Jesus.
And through these prophecies God informed their signs and some characteristics who would have to come in to this world.
There are two important aims in prophesying
before hand about the advent of the prophets
who were to come into this world .
One of them is that people might not be misled by the false prophets
and another is that the true prophets might be recognised
by comparing the qualities and signs as made mention in the prophecy.
What says prophecy about the advent of Jesus?,
Does it say that
God himself would transform as Christ? Or the person of Jesus was to appear in the capacity of Christ?
Now let us examine carefully the proper answer to these questions in the light of Biblical verses.
Know therefore and understand, that from the going forth of the commandment to restore and to build Jerusalem unto the Messiah the prince shall be seven weeks... -Daniel 9:25
Therefore the Lord himself shall give you a sign; behold, a virgin shall concieve, and bear a son, and shall call his name Immanuel. -Isaiah 7:14
According to the above verses it is made clear that
“THE MESSIAH THE PRINCE SHALL COME”.
But it did not mention that Jehovah himself would come.
And also this prophecy makes clear that
“A VIRGIN SHALL CONCIEVE AND BEAR A SON”
but it is not mentioned as She shall concieve and bear a God.
So let us examine another prophecy,
which the Christian scholars generally propound to prove the divinity of Jesus.
For unto us a child is born, unto us a son is given: and the Government shall be upon his shoulder: and his name shall be called wonderful, counsellor, The mighty God, The ev-erlasting Father, The prince of peace. -Isaiah 9:6
In the above prophecy some attributes and capabilities of God are mentioned,
and its last part makes clear that
“HIS NAME SHALL BE CALLED...”
For example generally we call our children
with some names such as Jesus or Mary etc...
so do they truly become as Jesus or Mary?
A person does not become a true person as Jesus or Mary
by mere virtue of his/her being called in the name of Jesus or Mary.
If any one regards them as true Jesus or Mary
then what would we think of such ones?
and what do we consider of their case? we declare
-
such people as imprudents.
The above prophecy denotes clearly that
‘His name shall be called’,
and basing merely on this point
how far it is correct to imagine Jesus as the incarnate of Jehovah or as God himself !? .
Think seriously over this point.
WHOSE ADVENT THE PEOPLE WERE LOOKING FOR ?
About whose advent the people were looking forward
before Jesus’ coming in to this world?.
Did they expect that Jehovah would transfigure himself and manifest as Jesus?.
Then observe the following verse of the Bible for the appro-priate answer to this question.
And, behold, there was a man in Jerusalem, whose name was Simeon; and the same man was just and devout, wait-ing for the consolation of Isreal: and the Holy Ghost was upon him. And it was reveald unto him by the Holy Ghost, that he should not see death, before he had seen the Lord’s
Christ. -Luke 2:25
In the above verse the testimony
of an important person has been mentioned
and the speciality of that person
was “JUST” and second he was “DEVOUT” also
he possessed the Holy Ghost and he was not to die before he had seen Jesus Christ ;
read carefully again the above verse
and observe the clause wherein it has been stated as
“BOFORE HE HAD SEEN THE LORD’S CHRIST”,
but not as
‘BEFORE HE HAD SEEN THE LORD JEHOVAH”
This fact had been revealed to him by the Holy Ghost,
but it was not the interpretation of his confused dream.
However , some believers say that Jehovah is Jesus..!
you might have by this time guessed
that by what Ghost had they been revealed Jesus as Jehovah
whether by Holy or Evil.
And we can understand according to the following verse
that what was the expectation of the common people about the advent of Jesus.
The woman siath unto him, I know that Messiah cometh, which is called Christ: when he is come, he will tell us all things. Jesus saith unto her, I that speak unto thee am he.
-John 4:25-26
It was an ordinary woman,
who spoke as above.
Further she says clearly
“I KNOW THAT MESSIAH’S COMETH WHICH IS CALLED CHRIST”,
but she did not say
“I KNOW THAT MESSIH’S COMETH WHICH IS CALLED GOD”.
As a matter of fact,
according to the above two verses we cannot find
that people such as the devotees or righteous persons
or the Holy persons or at least ordinary women
or the contemporaries of Jesus and all others
had not expected that God would descend in this world in the form of Jesus.
However believing Jehovah was born as Jesus,
and propagating like this is no more than wanton
misinterpretation of the above Bible verses.
This point can be understood more clearly in the following...
And the sixth month the angel Gabriel was sent from God unto a city of Galilee, named Nazareth, to a virgin es-poused to a man whose name was Joseph, of the house of David; and the virgin’s name was Mary. And the angel came in unto her, and said, hail, thou that art highly favoured, the Lord is with thee: blessed art thou among women. And when she saw him, she was troubled at his saying, and cast in her mind what manner of salutation this should be. And the angel said unto her, Fear not Mary: for thou hast found favour with God. And behold thou shalt conceive in thy womb, and bring forth a son and shalt call his name Jesus. He shall be great, and shall be called the son of the Highest; and the Lord God shall give unto him
the throne of his father David. -Luke 1:26-32
In the former verse we have seen the testimony of one righteous person,
who was just and filled with the Holy Ghost,
and in the latter verse
we have considered an ordinary woman’s expectation about the advent of Jesus.
Now the above passage describes clearly regarding Jesus,
just before nine months of his birth,
that what would be his person and status.
So this prophecy has accumulated the most significant place in the Bible.
If we carefully examine the above passage
we can find out some important points.
The first point of them is that this information had been given by the arch-angel of God,
whose name is Gabriel.
And the second point is that he did not come of himself,
but
“WAS SENT FROM GOD”.
This is to mean as saying that the message which he had given about Jesus,
was revealed by God.
And the third point is that the clause of the above verse
makes clear saying as
“AND BEHOLD THOU SHALT CONCEIVE IN THY WOMB, AND BRING FORTH A SON AND SHALT CALL HIS NAME JESUS”.
If at all the speculation of the church were true
this clause should have been mentioned to read as
“AND BEHOLD THOU SHALT CONCEIVE IN THY WOMB,AND BRING FORTH GOD AND SHALT CALL HIS NAME JESUS”
but it is not so. And the fourth clause says
“AND HE SHALL BE CALLED THE SON OF THE HIGHEST”.
But according to the belief of Gospel preachers
this clause should have been mentioned to read as
“AND SHALL BE CALLED GOD THE HIGH-EST”
but it is not so- why ?.
And in the fifth clause we find saying as
“AND THE LORD GOD SHALL GIVE UNTO HIM THE THRONE OF HIS FATHER DAVID”
but according to the belief of Church this
clause should have been mentioned to read as
“ THE LORD GOD SHALL GIVE UNTO JESUS HIS THRONE”,
but it is not like that.
However,
in spite of having contrary beliefs against the Bible’s word,
taking Jesus as ‘our Saviour and
we shall get salvation through him’ is no more than selfdeceit.
Despite having beliefs in contrast to the imformations as provided by God about Jesus,
can anybody profess himself a christian?
No.
On the other hand he deprives himself of the religious right,
to be called as christian.
Ponder over these facts.
-------------------------------------------------------------------------------------
JESUS’ LIFE WAS NOT HIS OWN
Who is Jesus in reality?
Is he a God ?
If he is a God,
indeed, he should have owned every thing,
and he should not have been given by any other
the favours such as what he had been conferred on him-his life,
power, abilities and the glory .
Because he who is called as God
should have his own capability and be one who is independ of all others.
But one who depends on others is not eligible to be called as God .
Therefore if it is questioned as
“was the life of Jesus was of his own by it self ?”
Jesus himself gives the answer to this question in the following verse.
As the living Father hath sent me, and I live by the Father. -John 6:57
If we ask Jesus whether the life,
which he had possessed was of his own or given by some one else?
Jesus answers in the above verse to this question as
“I LIVE BY THE FATHER.”
This is to mean that he does not live by his own ability of living,
and hence Jesus proclaims as ‘I live by Father’.
This is because he knew the truth.
What is that truth?
Observe in the following verse.
But the Lord is the true God, he is the living God and an everlasting king. -Jeremiah 10:10
The second part of the above verse explains clearly that
“HE (JEHOVAH) IS THE LIVING GOD”.
Therefore it is evident that except one God Jehovah no other can have
‘The self living power’.
This is why in the above verse it has been emphasized saying as
“ HE IS THE LIVING GOD”.
Had Jesus or any other person possessed the self living power,
then the above verse would not have been stressed as He is the living God.
As Jesus knew that only one God Jehovah possessed
the self living power he proclaims the truth crystal clearly saying as
“THE LIVING FATHER HATH SENT ME, AND I LIVE BY THE FATHER”.
In spite of this clear statement many believers not only neglect this curious fact,
which Jesus had preached, but also are believing
and propagating quite contrary to the fact saying that Jesus is as potent as Jehovah!
Is it not contrary belief to the God’s word?
Quite the contrary.
If it is questioned as how one should believe
Jesus the answer for this question is that we should believe
Jesus just as in the same way as he introduced himself.
Then only one can be treated as a true Christian.
Further Jesus made clear that
‘HE WAS LIVING BY FATHER’.
If one believes that Jesus also possessed the self living power just as Jehovah ,
contrary to the above crystal clear statement of Jesus,
his belief is void and he will not attain the salvation.
Therefore one should believe Jesus as an ordinary human being,
who was sent by God as a prophet following of whom leads to salvation
and that he ( Jesus ) was living by God .
This is the belief what Jesus had expected from his followers.
HAD JESUS HIMSELF COME IN TO THIS WORLD OR WAS HE SENT?
If Jesus were verily a God
then his appearance and disappearance should have been according to his own desire,
because one who is called as God should be ‘Independent’ but a ‘Dependant’
can never be eligible to be called as God.
In this regard if Jesus were asked whether
he was really a God as is being professed and
also whether he himself manifested or was sent
by any other his answer can be seen from the following verses.
Jesus answred them, and said My doctrine is not mine, but his that sent me. -John 7:16
He that speaketh of himself seeketh his own glory: but he that seeketh his glory that sent him, the same is true, and no unrighteousness in him. -John 7 :18
For I came down from heaven, not to do mine own will, but the will of him that sent me. -John 6:38
No man can come to me, except the father which hath sent me draw him. -John 6:44
As the living Father hath sent me, and I live by the Father -John 6:57
For I am not alone, but I and the Father that sent me -John 8:16
And he that sent me is with me... -John 8:29
Jesus answered them, and said, My doctrine is not mine, but his that sent me. -John 7:16
...For I proceeded forth and came from God; neither came I of myself, but he sent me. -John 8:42
But he that sent me is true; and I speak to the world those things which I have heard of him. -John 8:26
For I have not spoken of my self; but the Father which sent me, he gave me a commandment, what I should say and what I should speak. -John 12:49
O righteous Father, the world hath not known thee: but I have known thee, and these have known that thou hast sent me. -John 17:25
On a careful perusal of the above references it becomes crystal clear
that Jesus did not come into this world of his own desire .
Then by what means,
was he manifested?
The answer to this question is that he had been sent by God.
If Jesus were as capable as Jehovah himself then he should have come himself of his own will.
How could one be a god who had been sent by another God?
In spite of all these facts as made out in the Bible,
if it is supposed that both are equal, then does Jesus accept this misconception? Observe in the following .
Verily, verily, I say unto you, The servent is not greater than his lord; neither he that is sent greater than he that
sent him. -John 13:16
What Jesus says clearly in the above verse is that
THE SERVENT IS NOT GREATER THAN HIS LORD,
therefore believing
‘Jesus and Jehova as co-equals’ or Jehova is Jesus, and vice versa,
and propagating suchlike beliefs are contrary to the teachings of Jesus.
If one expects to be loved by Jesus he should have the same belief as
what Jesus had about Jehova and about himself.
Then only one can be eligible to proclaim-
“I belong to Jesus Christ”
other-wise this proclamation would become only a self deciet.
---------------------------------------------------------------
WAS JESUS’ GLORY OF HIS OWN? OR WAS CONFERRED BY GOD?
Who is Jesus in reality?
The immediate answer to this question from church is that
‘Jesus is God’.
When one wants to attribute any specific quality to any person or thing the first point necessary to be taken into consideration is,
that it should be made clear whether he or it is having the attributed quality in him or not.
Contrary to this if any one attributes any speciality
to any body according to his whim and fancy can be termed as the out come of his absolute ignorance.
We have entered in to the scientific era so our beliefs and arguements should be reasonable and meaningful.
And we have to believe and propagate only such beliefs
as have been exhorted by prophets.
Then only we will be called as wise and also praised by others.
And importantly we will enjoy the real peace and virtuous qualities in our personal life.
Further we can make the society as fruitful and pieceful.
But now a days a lot of supersticious beliefs are growing in the religious sector,
and that is the reason why people have lost their peace and moral values in their conduct,
thereby our society became a place of immorality and peaceless.
Right from the begining Merciful Creator has been giving
the information through his holy prophets
as regards to Himself and about His holy people
and the means as how one can get the mental peace and good health and promote moral development in the society.
The selfish people have made a great deal of mischief in manipulating the scripture in their favour to meet their vested interests, which
can be disclosed in the following verse.
Lo, this only have I found, that God hath made man up-right; but they have sought out many inventions.
-Ecclesiastes 7:29
The path,
which God has shown to the people is very clear and free from crookedness.
Yet we can find a lot of misconceptions in their beliefs from the behaviour of socalled religious people.
If it is questioned as how these wrong dogmas have been taken place in the religious sector
the above verse makes clear that it is the result of the inventions by the selfish people.
Jesus shows the method as how one can come out of this crookedness.
Take my yoke upon you, and learn of me; for I am meek and lowly in heart: and ye shall find rest unto your souls.
-Matthew 11:29
Now examine carefully the following points in the above verse.
1. Meekness and lowliness in heart are the natures of Jesus.
And he suggests that one who claims as his follower should also posses these qualities.
But we can hardly find such qualities in them those that beat their breasts saying as
- ‘we die for Jesus.’ Is it not a sheer lie?
2. And Jesus commands
“TAKE MY YOKE UPON YOU”.
The meaning of “Yoke” is the belief and the way of thinking as suggested by him,
which is meek and easy to follow.
3. Jesus commands that one should learn the right path from him.
In consideration of the above points it becomes clear
that there is only one way,
that is following of Jesus’ instructions which makes us free from the confused methods
and help us to reform ourselves and to correct our beliefs and the way of thinking.
=========================================
------------------------------------------------------------------------------------------------------------ pls contribute to khilafat-tv.blogspot.com in paypal id is khilafat.tv@aol.com join khilafat-tv.googlegroup for support join khilafat-tv program channel join membership for facebook and plus.google.com
Comments